تقدِّم لموظفيها دورات في شركات كبرى متخصصة في هذا المجال عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أعلنت شركة سعودية رائدة وكبرى بمدينة الرياض متخصصة في أمن المعلومات، تُعنَى بحماية المواقع والشبكات من التهديدات كافة، وظائف شاغرة. وبيّنت الشركة حاجتها لموظفين سعوديين وغير سعوديين (ETHICAL HACKERS)، هواة أو محترفين، بشهادات أو دون شهادات، يعشقون أمن المعلومات، ولديهم خبرات كافية بهذا المجال. وأوضحت الشركة أنها ستخصص رواتب مغرية جداً، تبدأ من ٧ آلاف ريال، وتنتهي بـ٤٠ ألف ريال، حسب الخبرة وجودة العمل واحترافيته. وأكدت الشركة أنها ستقدم دورات مجانية تخصصية ونادرة للغاية مع شركات عالمية كبرى في هذا المجال لكل موظف يرغب في ذلك. ودعت الشركة الراغبين في التقديم لإرسال بريد إلكتروني للعنوان: يرفق به السيرة الذاتية المتكاملة، خاصة فيما يتعلق بهذا المجال من خبرات أو تجارب أو شهادات. شركة سعودية تعلن وظائف شاغرة في أمن المعلومات برواتب تصل إلى ٤٠ ألف ريال سبق 2015-07-24 24 يوليو 2015 - 8 شوّال 1436 09:33 PM يرفق به السيرة الذاتية المتكاملة، خاصة فيما يتعلق بهذا المجال من خبرات أو تجارب أو شهادات.
Technologist) والله أنتوا ماتدروا قد إيش أسعدتوني و أفتدوني شآكر لكم مسآعدتكم لي الحمدلله استفدت استفادة كبيرة من أرآئكم أبو فيصل ويين هالرآبط من أول ؟!! هههه ماأقول الإ الله يسعدكم وويوفقكم وين مارحتوا وجيتوا أي أحد عنده معلوومآت زيآدة الله يحيه مصعب الظاهري May 23rd, 2013, 02:48 AM 7 " اش سار عليك، انا دحين حاتخصص امن شبكات ndrenad August 6th, 2017, 08:58 AM 7 " Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
الملتقى ملتقيات الدول Countries Forums ملتقى طلاب كندا Canada Students Forum الأسئلة و الإستفسارات - كندا Questions & Queries استفسار تخصص أمن المعلومآت ؟ تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 3082 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع! قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع مصعب الظاهري, ذكر. مبتعث جديد New Member.
في قطاع الرعاية الصحية، يستمر الطلب على مهارات تكنولوجيا المعلومات في الزيادة مع انتقال المستشفيات من الورق إلى حفظ السجلات الرقمية. وفي مجال التصنيع، اغتصبت سبل التوزيع الرقمية ما كان في وقت من الاوقات قطاعا يعتمد الى حد كبير على العمل اليدوي. حتى في الكليات، يتم استخدام مهارات تكنولوجيا المعلومات أكثر من أي وقت مضى حيث تختار أعداد متزايدة من الطلاب أخذ الدورات عبر الإنترنت بدلاً من الحرم الجامعي.