فاقد الشيء يعطيه — فاقد الشيء لا يعطيه .. ما مدى صحة هذه المقولة ؟ - اسلام اون لاين
- أو لا يعطيه !! | صحيفة الاقتصادية
- هل دائماً فاقد الشيء لا يُعطيه؟ - Quora
- فاقد الشيء لا يعطيه
- زوايا خفية: ... بكل حب! - جريدة الوطن
حيث أن الفكر المتشدد لا يمكن القضاء عليه بشكل تام، لأنه متعلق بالمفاهيم والتصورات الإيمانية المؤدلجة، أي الأفهام والعقول، ولذا مجابهته تكون عبر ترسيخ "سيادة القانون"، واجتراح خطاب حديث مدني يؤمن بالتعددية واحترام الآخر، ويُجرم دعوات العنصرية والمذهبية والعنف الديني. التغيرات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، والخليج العربي تحديداً، لا يمكن لـ"الجامية" أن يكونوا فيها فاعلين إيجابيين. هم إذا أراد الباحث توصيفهم سيكونون ضمن خانة التيار الإسلاموي الواسع؛ أي ذلك الطيف العريض من أصحاب الأفكار الدينية المتشددة، التي وإن تباينت في+ما بينها، إلا أن نواتها الإقصائية الصلبة واحدة، وخواتيم أعمالها لا تقود إلى مجتمع حرٍ متقدمٍ وحديث. العالم الإسلامي اليوم يحتاج إلى التخفف من سطوة رجال الدين، والفصل بين الدين والسياسة، وعدم الزج بالدين في الصراعات الحزبية والمذهبية، ولذا، ليس منطقياً التعويل على تيار ماضوي والقول بقدرته على تحصين المجتمع من الإرهاب، فقط لأنه على عداء مع "الإخوان المسلمين". إن ما يجعل المجتمعات أكثر قدرة على مواجهة الأزمات والأفكار الدموية، هو وجود دولة وطنية حديثة، قوية، مدنية، أساسها "المواطنة الشاملة" و"سيادة القانون العادل"، ويكون فيها المجتمع الأهلي متفاعلاً ومتكاملاً مع مؤسسات الدولة.
أو لا يعطيه !! | صحيفة الاقتصادية
الليلة موعد مواجهة منتخبنا الأول المهمة في التصفيات المؤهلة لأولمبياد قطر أمام المنتخب الياباني القوي فنياً! المنتخب الياباني لن يكون صيداً سهلاً أمام الأخضر إذ سيحاول تعويض نقاطه التي خسرها في لقائه الافتتاحي وهو ما يتطلب الحذر من قبل نجوم الأخضر وبذل جهد مضاعف من أجل الانتصار! مدرب الأخضر رينارد عليه أن يكون واقعياً في تكتيكه الفني وخطته لمواجهة أحد أقوى منتخبات القارة الآسيوية وأشعار اللاعبين أن الأخضر بمن حضر والغيابات ليست مشكلة فالمتواجدون هم الأفضل ونخبة نجوم الكرة السعودية! الجماهير السعودية والإعلام لا يحتاجون للتذكير بالوقوف خلف الأخضر ودعمه وعلى القائمين على البرامج مسؤولية توجيه ضيوفهم بالتحليل الفني العقلاني البعيد عن العاطفة والميول والتعصب وإن كانت بعض برامج حصاد التعصب ينطبق عليها المثل الشهير فاقد الشيء لا يعطيه وكل أطروحات ضيوفها كوميديا وتهريج وصراخ! بعض إصابات اللاعبين تكشفها المباراة التي مع فرقهم وتكون بعد نهاية المهمة الوطنية ولا تعطي الانطباع أن الإصابة للأسف هروب بتوصية إدارية! مازالت الجماهير تتذكر ذلك اللاعب الذي ادعى إصابته بفايروس كورونا لكي يخرج من المعسكر وبعد خروجه مباشرة غادر الفايروس بسرعة البرق وشوهد يركض كالحصان مع فريقه!
- فاقد الشيء يعطيه أو لا يعطيه !! | صحيفة الاقتصادية
- خطط كلية الهندسة | عمادة شؤون القبول والتسجيل
- فاقد الشيء لا يعطيه .. ما مدى صحة هذه المقولة ؟ - اسلام اون لاين
- نسبة التمويل العقاري بنك الانماء
- سيول جده اليوم
- مدارس النهضة العالمية الروضة
- الونقات العسكرية السعودية
- صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة | مملكة البحرين | إتصل بنا
- "الجامية"... خطاب المناكفة والأحادية الدينية!
- هل دائماً فاقد الشيء لا يُعطيه؟ - Quora
- "رفاق بنعبد الله" يعدون تقريرا لتقييم الانتخابات
- كم قيراط في الفدان -كم سهم في القيراط -كم متر في القدان -كم متر في القيراط -كم متر في السهم والقصبة - YouTube
هل دائماً فاقد الشيء لا يُعطيه؟ - Quora
فاقد الشيء لا يعطيه
هل دائماً فاقد الشيء لا يُعطيه؟ - Quora
على رئيس الأهلي ماجد النفيعي مسك (العصا من النص) وتقبل الانتقادات الموجهة له ولمدرب الفريق هاسي ومديره موسى المحياني فنتائج الفريق أبداً لا تضع الثلاثي في موضع قوة ورضا من قبل الجماهير ومن الخطأ أن يقول النفيعي أن هاسي والمحياني خط أحمر وفوق النقد! صياد
زوايا خفية: ... بكل حب! - جريدة الوطن
إلا أن الإشكالية تكمن في أن النقد العنيف والعلني من "الجامية" لـ"الإخوان المسلمين" هو في حقيقته صراع بين "الأخوة – الأعداء"، أي منافسة على النفوذ والغلبة والتمكن من الخطاب الديني والإمساك بمقاليده، لأن الأرضية الأصولية التي ينطلقون منها واحدة، تتقاطع في كثير من مفاصلها، وتشترك في نبذ الآخر، وإقصاء المخالف، والتكفير، والتحريض على التيارات العلمانية وعلى المذاهب الإسلامية الأخرى. الفرق الوحيد أن "الجامية" لا تستخدم السلاح، ولا تخرج على "الحاكم"، إلا أنها بمواقفها المتشددة، وتكفيرها لبعض أهل القبلة، تضربُ السلم الأهلي، وتهيئ النشء ليتحول تالياً من مجرد أفراد أصحاب خطاب لفظيٍ عنيف، إلى ممارسين للعنف على أرض الواقع، ومهيئين لأن يكونوا طرائد سهلة لـ"القاعدة" و"داعش".