الوحدتان الثالثة والعشرون والرابعة والعشرون: التطوير المهني والخطوات القادمة (وحدة مزدوجة) توفر الوحدة الأخيرة في "برنامج التطوير المهني المستمر للمعلم القائم على المدرسة: تحويل الممارسات الصفية" فرصة للمعلم للتأمل فيما تعلمه خلال دراسته لهذا البرنامج، وتبدأ ببحث طبيعة الكفاءة المهنية ومعنى التعلم المهني للمعلم. ويطلب الجزء الثاني من الوحدة من المعلم أن يتأمل فيما تعلمه شخصياً وفي تأثير البرنامج عليه كمعلم، ويطلب منه في النهاية أن يطور ما تعلمه في البرنامج. المصادر المجمع التدريبي السادس جلسة الدعم رقم (6) الفيديو الخاص بجلسة الدعم السادسة
دور المعلمين في هذه الشراكة: – أن يتفهموا أهداف مشاركة أولياء الأمور وأسبابها. – أن يتعلموا مهارات الاتصال الفردي والجماعي لاستخدامها مع أولياء الأمور الموجودين في بيئات ثقافية متباينة، ويستخدم المعلم مجموعة متنوعة من أساليب الاتصال لتقديم التقارير للآباء وأولياء الأمور عن طريق إرسال الملاحظات، أو عن طريق البريد الإلكتروني أو التليفون أو عقد لقاءات، عن طريق دفتر التواصل، أو تحديد أيام معينة لمقابلة أولياء الأمور. – أن يكتسبوا مهارات معينة في مجالات كتابة النشرات الدراسية التي سيقرأها أولياء الأمور، وفي تفسير الأهداف والمناهج التربوية حتى يفهمها الآباء، وتحديد الطرق التي يساعد بها الآباء أبناءهم ومدرسيهم ومدرستهم، وتنظيم وتيسير اجتماعات الآباء التي تشركهم وتخولهم بعض المسؤوليات. – إطلاع أولياء الأمور على مستوى أداء الأبناء في الصف، وعلى المعلم مناقشة أولياء الأمور عما يستطيعون تقديمه لرفع مستوى تحصيل أبنائهم مع تقديم اقتراحات سهلة وعملية يستطيع أولياء الأمور تنفيذها. أساليب المدرسة لتسهم في تحقيق المشاركة الإيجابية والفعالية بين الآباء والمعلمين: – أن تتسم برامج المدرسة بتقديم سلسلة من الأنشطة الترحيبية والدعوة المستمرة للآباء للمشاركة في الأنشطة الاجتماعية التي يمكن الاستفادة من خلالها من خبراتهم المتعددة ووظائفهم التي يمارسونها، مثل المناسبات الدينية والوطنية والاجتماعية المختلفة.
- إطلاع أولياء الأمور على مستوى أداء الأبناء في الصف، وعلى المعلم مناقشة أولياء الأمور عما يستطيعون تقديمه لرفع مستوى تحصيل أبنائهم مع تقديم اقتراحات سهلة وعملية يستطيع أولياء الأمور تنفيذها. أساليب المدرسة لتسهم في تحقيق المشاركة الإيجابية والفعالية بين الآباء والمعلمين: - أن تتسم برامج المدرسة بتقديم سلسلة من الأنشطة الترحيبية والدعوة المستمرة للآباء للمشاركة في الأنشطة الاجتماعية التي يمكن الاستفادة من خلالها من خبراتهم المتعددة ووظائفهم التي يمارسونها، مثل المناسبات الدينية والوطنية والاجتماعية المختلفة. - التنمية المستمرة للعلاقة بين المعلم وأولياء الأمور من خلال اتباع نظام اتصال يعتمد على توجيه رسائل متعددة تبرز قدرة المعلم وخبرته في معالجة المشاكل الطلابية السلوكية. - تتميز العلاقة بين المدرسة وأولياء الأمور بالفاعلية المستمرة عندما تركز على إظهار الجانب الإيجابي لأداء الأبناء، ولا يتم استدعاء أولياء الأمور فقط عندما تصادف الطالب مشكلة سلوكية أو إبداء ملاحظات على مستواه الأكاديمي، وهنا تظهر أهمية تخطيط المدرسة لتنمية العلاقة وتفعيلها بحد ذاتها وللأهداف كافة. - إخطار أولياء الأمور بمستوى أبنائهم أولاً بأول والتعاون معهم لحل مشكلاتهم.