عزز دخول موحد

  1. مأدبا «عاصمة السياحة العربية».. تعزيز لحضور المملكة عالمياً - صحيفة الرأي

لم تكن ميركل مهتمة بالسياسة في بداية حياتها، فقد اختصت بالكيمياء النووية ونالت فيها شهادة الدكتوراه منتصف الثمانينيات، لكنها وجدت الفرصة المناسبة بعد سقوط الحكم الشيوعي في ألمانيا الشرقية، فأصبحت ناطقة باسم أول حكومة ديمقراطية في ألمانيا الشرقية، وبعد وحدة الألمانيتين، التي رعاها موحِّد ألمانيا الحديثة، هلمت كول، فازت ميركل بمقعد نيابي في الـ(بونداستاغ) ممثلة عن ولاية مكلينبيرغ-فوربوميرن في ألمانيا الشرقية. كانت وحدة ألمانيا الهم الأكبر للمستشار الألماني الأسبق، هلمت كول، وحزبه، الاتحاد الديمقراطي المسيحي، وقد قدم من أجلها تضحيات جمة، منها مثلا مساواة العملة الألمانية الشرقية، بعملة ألمانيا الغربية، وكلتاهما تحملان اسم المارك، والتي كلفت ألمانيا مبالغ باهظة حينها، لكنها سرَّعت في توحيدها، ولولا هذه التضحية التي استفاد منها مواطنو ألمانيا الشرقية، لما تحققت الوحدة التي كان ينشدها الشعب الألماني عموما. وفي خضم بحث كول عن شركاء شرقيين يمكن أن يشاركوا في الحكومة الموحدة لألمانيا، رأى في الشابة الصاعدة، أنجيلا ميركل، قائدا واعدا، لأنها مؤمنة بوحدة الدولة الألمانية ومبادئ الاتحاد الديمقراطي المسيحي، فعينها وزيرة لشؤون المرأة والشباب في أول حكومة شُكلت بعد الوحدة عام 1991.

مأدبا «عاصمة السياحة العربية».. تعزيز لحضور المملكة عالمياً - صحيفة الرأي

أهداف برنامج التحول الوطني
  1. مزايا ايفون 6.2
  2. كتالوج فوريفر 2019 - منتجات شركة فوريفر الأمريكية - فوريفــر الخليج
  3. ملفات وسجلات المرشد الطلابي — ملفات يحتاج اليها المرشد/ة الطلابي - منتديات الطائف التعليمية

هل يتمكن المستشار المقبل، أولاف شولز، اليساري الليبرالي، من قيادة الليبرالية الدولية؟ لا شك أنه يطمح إلى ذلك، فهو الأجدر به من ميركل، لكنه سيحتاج ظروفا اقتصادية وسياسية مواتية، كتلك التي توفرت لميركل. لا شك بأن شولز أولى بالدفاع عن اليسار والليبرالية من السياسيين اليمينيين، لكنه لن يحكم منفردا، بل سيشترك مع أحزاب اليمين، الأمر الذي يقيد حركته ويحد من حريته في اتباع سياسات تتفق مع مبادئ حزبه.

انتُخبت ميركل أربع مرات مستشارة لألمانيا الاتحادية، وهو المنصب الذي شغله موحِّد ألمانيا، أوتو بسمارك، لأول مرة عام 1871 بعد انتهاء مرحلة الحكم الديني، وتمكنت خلال الدورات الانتخابية الثلاث الأولى من زيادة عدد نواب حزبها في البرلمان، لكن العدد تراجع في انتخابات عام 2018، وقد يكون هذا هو السبب الرئيس الذي دفعها لأن تعلن عدم ترشحها لدورة خامسة. تمكنت ميركل خلال سنواتها الست عشرة في السلطة من تأسيس شعبية كبيرة بين شرائح الشعب الألماني المختلفة، إذ بدأ الألمان ينظرون إليها كزعيم قومي أو رمز للدولة، وليست شاغلة للمنصب التنفيذي الأول فحسب، ولو أنها رغبت في البقاء لربما فازت بولاية خامسة، لكنها اختارت التقاعد، فالعمل في السياسة محفوف بالمفاجآت، السارة والمزعجة، وأن تناقص شعبية حزبها في انتخابات 2018 كان تحذيرا (وديا) لها بألا تبقى طويلا في السلطة. لكن تخليها عن قيادة المحافظين ستكلفهم غاليا. وفعلا فقد أظهرت النتائج الأولية للانتخابات البرلمانية الألمانية التي أجريت الأحد، تقدم الحزب الديمقراطي الاجتماعي (يسار الوسط)، بقيادة أولاف شولز، على الاتحاد الديمقراطي المسيحي وحليفه الاتحاد الاجتماعي المسيحي (البفاري)، بأكثر من خمسين مقعدا، ما يعني أن خليفة ميركل في قيادة الحزب، أرمين لاشت، لن يشكل الحكومة المقبلة، والتي ستكون حكومة ائتلافية كما هو المعتاد في ألمانيا، إذ لم يتمكن أي حزب أن يحكم منفردا منذ بدء الديمقراطية الألمانية بعد هزيمة النازية في الحرب العالمية الثانية.

عزز دخول موحد

وقال لـالرأي: إن الحكومة قدمت حزما وقروضا من خلال صندوق التنمية والتشغيل واشترطت ان يكون المستفيد عمره أقل من 60 عاما، وهذا الشرط منعهم من الاستفادة من هذه القروض لأن معظم المستثمرين عمرهم يتجاوز الستين عاما، مشددا على أن القروض تعطى لمؤسسات وليس لأفراد. ودعا الطوال، هيئة تنشيط السياحة والمكاتب السياحية إلى العمل على تكثيف جهودهم باتجاه الدعاية والتسويق لجذب السياح من مختلف مناطق العالم واستغلال الفرص والامكانيات المتوفرة لذلك في مدينة مادبا. يشار الى ان هناك عدة مواقع أردنية أثرية على قائمة التراث العالمي بالاضافة الى السلط وهي المغطس، والبترا، ووادي رم، وقصر عمره، ما يعزز من مكانة المملكة على خريطة السياحة العالمية.