اقرأ أيضا: إعادة بناء مستشفى بني مزار يرحم جيوب الموطنين من أسعار «الفيزيتا» وأضاف محمود شعبان قائلا: "عدد سكان "قرية الفرجان" يصل إلى ما يقرب من 15 ألف نسمة والتابع لهذه القرية، وهى محرومة من مياه الشرب منذ أكثر من 15 عام وسط تجاهل كبير من مسئولي المياه الذين ضربوا شكاوي المواطنين عرض الحائط". وأشار إلى أنه في عام 2005 تم الموافقة على إنشاء محطة مياه مرشحة للقرية، ولكن المقاول استغل ثورة يناير، وتوقف عن العمل، ولم تستكمل حتى الآن أعمال البناء، مؤكد أن شركة المياه واصلت العمل منذ ما يقرب من عام ونصف وتوقف العمل بها مرة أخرى بحجة وجود ميول في أعمال الإنشاء. وطالب محمد عيد من شباب "قرية الفرجان" رئيس شركة المياه والشرب بالمنيا، زيارة القرية لكشف حقيقة القرية التى جفت عنها المياه على مدار الـ 15 عام السابقة. وأوضح عيد في حال وجود مياه يقوم الأهالي بتعبئة تنكات المياه للإستعمال وقضاء حوائجهم، مؤكدًا أنه تقدم بالكثير من الشكاوى إلى مجلس المدينة ولكن ضرب بها عرض الحائط. واستكمل الحديث قائلا: "يوجد بالقرية مرشح مياه تم إنشاؤه منذ عام 2005 ولم يكتمل حتى الآن وخلال قيام الثورة المصرية فر المقاول هربا ولم يكتمل البناء".
انطلقت الأعمال التحضيرية في موقع الاختبارات التابع لحفرة الأساسات المخصصة للمباني الرئيسية التي تدخل ضمن وحدة الطاقة رقم 1 في محطة الضبعة للطاقة النووية في مصر. تعتبر هذه الإجراءات جزءا لا بد منه في إطار المرحلة التحضيرية من تنفيذ مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية. وخلال هذه المرحلة، سيتم تركيب أنظمة حواجز في الموقع لمنع دخول المياه إلى الحفرة. وجرت مراسم رسمية أقيمت بمناسبة إطلاق مرحلة جديدة من المشروع، بحضور وفد من شركة "روساتوم" برئاسة غينادي ساخاروف، مدير قسم الاستثمارات الرأسمالية والإشراف على أعمال الإنشاء والتقييم الحكومي في "روساتوم". كما شارك في الحفل المقام في موقع البناء ممثلون عن هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء في مصر (NPPA) وعلى رأسهم محمد رمضان نائب رئيس مجلس الإدارة للتشغيل والصيانة والمشرف العام على مشروع إنشاء محطة الضبعة للطاقة النووية في الهيئة. وضم الوفد الزائر للموقع أيضا غريغوري سوسنين نائب رئيس شركة "أسي" (ASE) المقاول العام لمشروع إنشاء محطة الضبعة ومدير المشروع من الجانب الروسي، ومحمد دويدار مدير مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية في هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء في مصر، وفياتشيسلاف ماخونين نائب الرئيس للرقابة على تنفيذ المشاريع الأجنبية في "مركز التقييم لمشاريع البناء الكبرى" وهو مؤسسة خاصة تابعة لشركة "روساتوم" الحكومية الروسية للطاقة النووية، بالإضافة إلى حضور ممثلين عن الشركات المصرية والروسية المشاركة في تنفيذ مشروع الضبعة، وأشخاص آخرين.
وأضاف أحمد يحيى من أبناء القرية أن من الخدمات غير المتوفرة بها رصف طريق الفرجان الصحراوى ما يعادل 3 كيلو متر لتسهيل حركة السير. اقرأ أيضا: نشوب حريق في الأشجار والنخيل أمام مستشفى بني مزار العام بالمنيا| فيديو واستكمل الحديث أن القرية بعد المغرب أشبه بمكان مهجور يحل عليه الظلام ، وهو ماساعد فى زيادة نسبة الحوادث بسبب نقص الإنارة، مطالبا رئيس شركة الكهرباء زرع أعمدة إنارة فى القرية، لما تسبب به فصل التيار عن أغلب الشوارع وتعرض المواطنين للسرقة وفرض البلطجة. وعرض محمد رزق من شباب القرية مشكلة مركز الشباب قائلا: "لابد من اهتمام وكيل مديرية الشباب والرياضة النظر فى إنشاء مركز شباب لممارسة مختلف الرياضات وتنمية مهارات الشباب، خاصة وأن هناك الكثير من أملاك الدولة، مثل قطعة أرض أكثر من فدان بجوار مستشفى طب الأسرة بـ"قرية الفرجان"، ومن الممكن استخدام المساحة الشاسعة فى إنشاء مركز شباب عليها ". وأوضح ابراهيم مجاور أن القرية ينقصها الكثير من الخدمات وسط تجاهل من المسئولين مطالبين من اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا حل مشاكل القرية ومساعدتها وتوفير رعاية لها.
وأوضحت الدائرة انه بإمكان المناقصين الذين لم يسبق لهم التسجيل على نظام الشراء الالكتروني الاردني التسجيل على النظام لدى الدائرة اعتبارا من اليوم الثلاثاء وحتى يوم الخميس 28 تشرين الأول الحالي. ودعت المناقصين إلى متابعة موقع الدائرة على شبكة الانترنت وعلى نظام الشراء الالكتروني الاردني للحصول على الملاحق التي قد تصدر على العطاء.
وأعلنت في نوفمبر 2020 أنه من المتوقع إعادة تشغيل مصنع معالجة مادة الإلمنيت لإنتاج مادة خام التيتانيوم خلال الربع الثالث 2021. والمشروع الذي يقام في مدينة جازان الاقتصادية، يهدف لإنتاج مادة (Titanium Slag) بطاقة مبدئية تبلغ نحو 500 ألف طن سنويا قابلة للتوسع إلى مليون طن، بالإضافة إلى إنتاجه مادة (pig iron) كمنتج ثانوي تباع لمنتجي مادة الحديد. وتمتلك التصنيع حصة قدرها 50% في المشروع، بينما تمتلك النسبة الباقية شركة كريستل (المملوكة للتصنيع بنسبة 79%).
أهالي القرية يطالبون بمبادرة حياة كريمة من أجل التطوير و توفير الخدمات ماهر مندى تُعد "قرية الفرجان" التابعة لمجلس قروي صندفا، بمدينة بني مزار فى محافظة المنيا ضمن القرى المنسية التى سقطت من حسابات المسؤولين منذ عشرات السنين على مدار 4 رؤوساء لم تخرج للنور، وتحلم بمبادرة حياة كريمة لخدمة 10 آلاف نسمة محرومين من مياه الشرب ومركز الشباب وغيرها من الخدمات الأخرى. في البداية، يقول عمر محمود من سكان مدينة البهنسا: إن "قرية الفرجان" تعاني من نقص شديد في مختلف الخدمات من مدارس للتعليم الإعداى ومركز شباب، مؤكدًا أن هناك أرض أملاك للدولة بمساحات كبيرة يتم استغلالها في إنشاء خدمات عامة، فضلًا عن وجود مدرسة ابتدائي فقط. وأوضح عمر أن القرية ليس بها إلا مدرسة ابتدائي واحدة، ولا يوجد بالقرية مدرسة للتعليم الإعدادي والثانوي، مضيفا أن أقرب قرية بها مدرسة إعدادي تبعد عن القرية حوالى 6 كيلو متر، ويعد ذلك عبء كبير على الطلاب بسبب بُعد المسافة بين المدرسة وأقرب مدرسة إعدادي. وأكد محمد عاشور أحد أهالي القرية أن الهيئة القابضة لمياه الشرب وافقت على إنشاء مُرشح مياه بـ"قرية الفرجان" منذ عام 2005، وبعد الإنتهاء من نصف الإنشاءات تبين للجنة المشرفة على المشروع وجود ميول في إنشاء "برج الأمير" الذي تسبب في وقف العمل.
شعار "الوطنية للرعاية الطبية" أعلنت الشركة "الوطنية للرعاية الطبية" إلغاءها عقدها مع شركة تبراك نجد للمقاولات لتجديد مبنى مستشفى رعاية الرياض. وقالت الشركة في بيان لها على "تداول"، إن ذلك جاء بناءً على ما ورد من إدارة مستشفى رعاية الرياض وكذلك من قبل مكتب الإشراف الهندسي من توصية كتابية بسحب العمل من المقاول "شركة تبراك نجد للمقاولات" لعدم قدرة المقاول بالوفاء بالتزاماته التعاقدية اعتباراً من تاريخ 16 أكتوبر 2021. وأشارت الشركة إلى أنه لا يوجد تكاليف مالية عليها، مبينة أنها ستقوم حاليا بدراسة عروض مقاولين آخرين وذلك رغبة منها لاستكمال المشروع. ووفقا للبيانات المتاحة في "أرقام" ، كانت "رعاية" قد وقعت في مارس الماضي عقدا مع شركة تبراك نجد للمقاولات لتطوير مستشفى رعاية الرياض بقيمة 32. 4 مليون ريال.
• بعد الكشف تبين أنها مبنى مخالف تحت الانشاء • شطب المقاول من سجل «البلدية» وإيقاف المكتب الهندسي عن نشاط الإشراف أوضحت بلدية الكويت أن القسيمة في منطقة غرب عبدالله المبارك المتداولة في بعض مواقع التواصل الاجتماعي بعد الكشف عليها من قبل الأجهزة الرقابية تبين أنها مبنى مخالف تحت الانشاء وجاري استكمال كافة الاجراءات القانونية اللازمة بشأنه. وقالت أن الاجراءات المتخذة حالياً تضمنت إيقاف فوري لأعمال البناء وتوجيه انذار وتحرير محضر مخالفة بحصر جميع أعمال البناء المخالفة في القسيمة بعد الكشف عليها أمس ميدانياً، تمهيداً لاصدار العقوبات الخاصة بمخالفة لوائح ونظم البناء من قبل الإدارة المختصة إلى جانب إحالة ملف القسيمة إلى القضاء. وأكدت «البلدية» أن مقاول القسيمة والمصنف لدى البلدية مسؤول مسؤولية كاملة عن الالتزام بتنفيذ رخصة البناء الصادرة من البلدية عند استلامه لحدود القسيمة إلى جانب مسؤولية المكتب الهندسي عن الإشراف على التنفيذ. وبينت أنه ستستكمل باقي الاجراءات القانونية بعد تحرير محضر مخالفة بشأن الأعمال المخالفة لرخصة البناء وإحالته إلى الإدارة القانونية، وكذلك توجيه كتاب متضمناً تقرير خاص بالاخطاء الفنية المخالفة لرخصة البناء إلى إدارة الأنظمة الهندسية لإعداد تقرير نهائي وعرضه على لجنتي مزاولة المهنة وتصنيف المقاولين لاتخاذ العقوبات اللازمة بحق المكتب الهندسي والمقاول.
أحداث اليوم - أعلنت دائرة العطاءات الحكومية، اليوم الثلاثاء، عن طرحها العطاء الخاص بإعادة تأهيل مبنى قصر عدل العبدلي في محافظة العاصمة. ودعت الدائرة، في بيان صحفي، المقاولين الاردنيين الاشتراك في العطاء على النحو التالي: المقاولون المصنفون بموجب شهادة تصنيف سارية المفعول صادرة عن الدائرة في مجال الابنية اختصاص انشاء ابنية بالفئة الاولى، ولديهم كذلك تصنيف في مجال الكهروميكانيك والطاقة المتجددة اختصاص الكهروميكانيك والطاقة المتجددة بالفئة الاولى أو الثانية مجتمعة. فيما المقاولون الاردنيون المصنفون لدى الدائرة في مجال الابنية اختصاص انشاء ابنية بالفئة الاولى بالائتلاف مع المقاولين الاردنيين المصنفين لدى دائرة العطاءات الحكومية في مجال الكهروميكانيك والطاقة المتجددة اختصاص الكهروميكانيك والطاقة المتجددة بالفئة الاولى أو الثانية. وأوضحت الدائرة انه يسمح بالائتلاف بين شركتين كحد اقصى لتحقيق شروط دعوة العطاء ولا يسمح لأي شركة المشاركة في اكثر من ائتلاف، وفي حال التقدم كائتلاف يكون المقاول المصنف في مجال الابنية (اختصاص انشاء ابنية) هو رئيس الائتلاف. تدعو الدائرة الراغبين بالاشتراك مراجعة الدائرة اعتبارا من اليوم الثلاثاء او سحب الدعوة من خلال نظام الشراء الالكتروني الاردني، مع وجوب التأكد من تسجيل المناقصين على بوابة نظام الشراء الالكتروني.
شعار شركة "التصنيع الوطنية" توقعت شركة "التصنيع الوطنية" ، أن يكون التشغيل التجريبي لمصنع "معالجة مادة الإلمنيت لإنتاج مادة خام التيتانيوم عالي التركيز"، خلال الربع الرابع من عام 2021. وقالت الشركة في بيان لها على "تداول" اليوم، إن نسبة الإنجاز المتحقق بلغت نحو 98%، مشيرة إلى أن السبب في تأخر التشغيل يتمثل في استمرار آثار جائحة كورونا وتأخير انتهاء التصاميم الفنية ووصول المواد المصنعة. وأوضحت أنه بعد إطفاء الفرن تم عمل دراسة تحليلية بمشاركة خبراء عالميين في هذا المجال توصلت إلى تحديد الأسباب الرئيسة التي أدت لإطفاء الفرن، وإثر ذلك تم إعداد خطة إصلاح وبدأت في تنفيذها مع شركة "أوتوتك"، المقاول المسؤول عن تصميم وتوريد وتركيب المصنع، وذلك بمساعدة شركة "ترونكس" بموجب اتفاقية مساعدة فنية. وأضافت أن شركة أوتوتك تحملت تكاليف اعادة التصميم، مبينة أن الأثر المالي على نتائجها المالية الموحدة يصعب تحديده في الوقت الحالي وسيعلن لاحقا عن أية تطورات جوهرية إن وجدت. وحسب البيانات المتاحة على "أرقام" ، كانت شركة التصنيع قد أعلنت إطفاء الفرن الأول في 29 أكتوبر 2018 بعد أن حصل بعض الخلل الفني عند التشغيل المبدئي للفرن، وذلك من أجل تقييم الخلل الفني والحفاظ على سلامة العاملين.